أيها القلب: تهيأ لورد الاستيقاظ
أَيُّ شُعورٍ يفيضُ مِنَ القَلبِ علی اللِّسان . . وقد عادتْ رُوحي إِليَّ بَعْدَ هذِهِ الرِّحْلَةِ الغَيْبِيَّةِ . . ؟
أيُّ فرحةٍ أكبرُ مِنْ عَوْدةِ الرُّوحِ سالمةً، بينما قد رافَقَتْهَا أرواحٌ في هذه الرِّحلة . . ذَهَبَتْ معها وَمَا عادت إلى الحياة معها، قد قضى عليها الموت!
فَأَيُّ شَيءٍ يُكَافِئُ عودَةَ نعمة الروح؟!
لا . . لن يُقَلِّلَ تكرار حدوثِها في حَياتي أهمية عودتها!
إ...