أيها القلب: تهيأ لسؤالكَ اللَّه تعالى
ماذا بعدما أثنيت على اللَّه، وصليت على الحبيب صلى الله عليه وسلم، واستغفرت من ذنوبك، إلا أن ترفع مطلوبك في أدعيةٍ ليس مثلها أدعيةٌ...
أدعيةٌ قالها يوماً أعرف خلق اللَّه باللَّه.. فقبلها اللَّه منه...
بين يديك الآن خير دعاءٍ، رُفِعَ على ألسنة الأنبياء، وعلى لسان سيدهم صلى الله عليه وسلم.
قُلْهُ ... واللَّه يسمعك ويراك من فوق سبع سماواته وأنت تدعوه.
قُلْهُ... واعلم أنه لا ينقصك للقبول إلا أن ترفعه بقلبك المتضرع المضطر...
ثم أبشر بالإجابة..