تَذَكَّرْ...

أي مذخورٍ قد حوته كلمات الاستغفار تلك... إنه:

* اسْتِغْفَارٌ به سيغفر اللَّه لك ذنوبك مهما بلغت.

* اسْتِغْفَارٌ قد استحق وصفَ: (أوفق الدعاء).

* اسْتِغْفَارٌ يغفر اللَّه به الذنب، ولو كان الفرار من الزحف.

* اسْتِغْفَارٌ قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه: «إذا قلته غفر لك، مع أنه مغفور لك».

* اسْتِغْفَارٌ يجعل ذنوبك تتساقط من صحيفتك كما يتساقط الورق من الشجر.

* اسْتِغْفَارٌ سيخاطبك اللَّه - جل شأنه - قائلا لك: (قد فعلت).

* اسْتِغْفَارٌ يغفر اللَّه به الذنوب وإن كانت مثل زَبَدِ البحر.

* اسْتِغْفَارٌ به سَتُسَرُّ بصحيفتك يوم القيامة - بإذن اللَّه -.

* اسْتِغْفَارٌ سيكون كالطابع للمجلس.

* استغفارٌ حَصَلَ ببركة الإكثار من الصلاة على الحبيب صلى الله عليه وسلم القائل لمن أكثر الصلاة عليه «إذاً تكفى همك، ويغفر لك ذنبك» رواه الترمذي (٢٤٥٧)، وحسنه الألباني.

* فطوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً...